طلب اللاعب الدولي البرتغالي من فريقه الحالي مانشستر يونايتد قبول أي عرض مرضي بعد إعلانه عزمه على اللعب في دوري أبطال أوروبا.
وبالتالي، سيتعين على المدير الفني الجديد إريك تين هاغ أن يوازن بين الحلول الهجومية إذا لم يستطع إقناع نجمه بالبقاء لموسم آخر.
ووفقًا لما نشره موقع "Goal" الرياضي، يصر فريق مانشستر يونايتد على أن رونالدو ليس للبيع ويتوقع بقاء اللاعب حتى آخر 12 شهرًا من عقده الحالي- لكن غيابه عن رحلته في جولة تايلاند وأستراليا "لأسباب عائلية" تزيد من حالة عدم اليقين التي تحيط بمستقبله.
وكشف المصدر أن أولى بدائل رونالدو المحتملة في مانشستر يونايتد، هو اللاعب باولو ديبالا الذي أراد المدير الفني السابق أولي سولشاير وصول اللاعب الأرجنتيني الدولي في عام 2019 - لكن هذه الخطوة انهارت لعدة أسباب، مع تأجيل يونايتد بسبب مطالبه المتعلقة بالأجور ، في حين أوضح ديبالا أيضًا أنه يريد البقاء في يوفنتوس.
وأضافت
ونوه إلى أن اللاعب هاري كين هو الآخر كان على رأس قائمة المطلوبين لدى مسؤولي ملعب أولد ترافورد، ولكنه طلب الانضمام إلى فريق مانشستر السيتي الموسم الماضي، خلال سوق الانتقالات الصيفية.
وزاد أن نيمار تابعه فريق مانشستر يونايتد لسنوات، وكان نائب الرئيس التنفيذي السابق ، إد وودوارد ، يائسًا من إحضار البرازيلي إلى أولد ترافورد - لكن لم تكن هناك إشارات تذكر على أن خليفته ، ريتشارد أرنولد ، يركز على مثل هذه الصفقات البارزة.