كشفت تقارير صحفية بريطانية عن قائمة رجال الأعمال والمؤسسات الإقتصادية الكبرى التي ترغب في شراء تشيلسي الإنجليزي المملوك لرجل الأعمال الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش .

وبحسب ما أكدته صحيفة صنداي وورلد البريطانية كان مارتن بروتون وتود بويلي قد تم وضعهما في القائمة المختصرة للمزاد لشراء تشيلسي ، لكن لديهما منافسة للحصول على مفاتيح السلطة في ستامفورد بريدج.

كان من المتوقع أيضًا أن يضع مالكو شيكاغو الأشبال وعائلة ريكيتس القائمة المختصرة التي يعدها بنك التاجر في نيويورك مجموعة (رين جروب) .

يقود نادي لوس أنجلوس دودجرز ، بوهلي ، رئيس ليفربول السابق بروتون ، وريكيتس المملوك للأشبال السباق لتولي المسؤولية في ستامفورد بريدج.

أمضى رين يوم الخميس في إبلاغ مجموعة من المزايدين غير الناجحين بأنهم خرجوا من المزاد قبل البدء في عملية تأكيد القائمة المختصرة في السباق لشراء البلوز.

سيبحث بنك نيويورك في مزيد من التفاصيل حول الطلبات المتبقية بمجرد ختم القائمة المختصرة .

يحظى قطب الولايات المتحدة بوهلي وشركته (Eldridge Industries) بدعم من الملياردير السويسري هانس جورج وايس ورجل الأعمال البريطاني المحترم جوناثان غولدشتاين.

صاغ الرئيس السابق للخطوط الجوية البريطانية بروتون في الأعمال الرياضية والسياسة ذات الوزن الثقيل اللورد سيباستيان كو ، مما أضاف نفوذاً حقيقياً إلى كونسورتيومه.

وأضاف مايكل كلاين ، المصرفي الاستثماري في وول ستريت ، ميزة مالية كبيرة ، مع مشاركة عدد من الداعمين الآخرين أيضًا.

تتباهى عائلة ريكيتس المالكة للأشبال بالقوة المالية لرئيس صندوق التحوط الأمريكي كين جريفين ، معتقدين أن تجربتهم في تجديد ملعب ريجلي فيلد ذو الطوابق تقدم ميزة في ترشيحهم نظرًا لاعادة بناء ستامفورد بريدج المطلوبة.

ومع ذلك ، يقول صندوق أنصار تشيلسي إنه لا يزال لديه مخاوف بشأن قدرة الأسرة على إدارة "ناد شامل وناجح". تنبع مخاوف لجنة العلم والتكنولوجيا من بطريرك العائلة جو ريكيتس ، الذي لم يشارك في محاولة شراء البلوز ، بعد اتهامه برهاب الإسلام في عام 2019 ، بعد تسريب سلسلة من رسائل البريد الإلكتروني.