يسعى ليفربول إلى الحفاظ على سجله المتمثل في عدم خسارة أي مباراة أوروبية بعد الفوز في الذهاب خارج أرضه، عندما يواجه إنتر الليلة في إياب دور الستة عشر من دوري أبطال، عقب الفوز ذهابًا بهدفين دون رد.

في جميع المناسبات الـ36 السابقة، واصل الريدز التقدم وهو ما يهدف رجال يورغن كلوب إلى تحقيقه على ملعب آنفيلد.

فيما يلي المزيد من الحقائق والأرقام...

ليفربول هو الفريق الوحيد في مسابقة هذا الموسم الذي حقق الفوز بنسبة 100%.

ستكون هذه المباراة رقم 200 لليفربول بصفته الفريق المضيف، على الرغم من أن ذلك يشمل مباراة في بودابست ضد نادي لايبزيغ الألماني في الموسم الماضي. في 198 مباراة على ملعب آنفيلد، خسر الريدز بهدفين سبع مرات.

مرة واحدة فقط تم إقصاء الريدز بعد تقدمهم بهدفين في مباراة الذهاب، وجاء ذلك على يد إنتر في نصف نهائي كأس أوروبا عام 1965، حيث خسر ليفربول 3-0 على ملعب سان سيرو بعد فوزه 3-1 على ملعب آنفيلد.

في مباراة الذهاب أصبح كلوب هو ثامن مدرب يفوز بـ50 مباراة في دوري الأبطال، بعد أليكس فيرغسون وكارلو أنشيلوتي وبيب غوارديولا وأرسين فينغر وجوزيه مورينيو ولويس فان غال ورافائيل بينيتيز.

في آخر 13 مباراة، تأخر الريدز لمدة 16 دقيقة.

محمد صلاح على بعد ثلاثة أهداف فقط من تسجيل 30 هدفًا في موسم لليفربول للمرة الثالثة خلال مواسمه الخمسة مع النادي.

أصبح هارفي إليوت، البالغ من العمر 18 عامًا و318 يوم، أصغر لاعب في ليفربول على الإطلاق يخوض مباراة إقصائية في دوري الأبطال.

واجه ليفربول منافسيه الإيطاليين 15 مرة على ملعب أنفيلد، وفاز 9 وخسر 5. جاءت الهزائم على يد جنوة (1992) وروما (2001) وفيورنتينا (2009) وأودينيزي (2012) وأتالانتا (2020).

أتالانتا هو الفريق الإيطالي الوحيد الذي جاء إلى آنفيلد وفاز بفارق هدفين (2-0 في عام 2020).

قد يصبح الريدز أول فريق على الإطلاق يهزم إنتر ذهابًا وإيابًا في الأدوار الإقصائية للمسابقة الأوروبية، بعد أن فعل ذلك أيضًا في 2007-08.

بدأ أليسون بيكر وصلاح جميع المباريات السبع في هذه المسابقة، بينما ظهر كل من فابينيو وساديو ماني في كل مباراة.

لعب لويس دياز أيضًا جميع مباريات فرقه السبع في دوري الأبطال، أول ست مباريات مع بورتو قبل انتقاله للريدز في يناير.